Affichage de 6061–6072 sur 7284 résultatsTrié par popularité
أطلس الحديث النبوي من الكتب الصحاح الستة – شوقي أبو خليل
أطلس القرآن – شوقي أبو خليل
تجاوز مستويات الوعي – د. ديفيد ر. هاوكينز
يرجع كتاب تجاوز مستويات الوعي إلى استكشاف تعابير الأنا والقيود المتأصّلة ويعطي توضيحاتٍ وتعليماتٍ مفصّلةً حول كيفيّة تجاوزها. مثلما هو الحال عليه عند قراءة كتب الدكتور هاوكينز السابقة عن الوعي، فإن مستوى الوعي لدى القرّاء يتحسّن كنتيجةٍ لاستعراض المعلومات بحد ذاتها، الأمر الذي يفتح السُّبل للارتياح من المعاناة من أجل الذات والآخرين، مما يحقّق الغاية من العمل والقصد بتسهيل التنوير الخاص للقرّاء.
الوجيز في أصول الفقه – وهبة الزحيلي
يعتبر هذا الكتاب من أهم الكتب التي عملت على تبسيط المسائل الفقهية، ووضع الإطار الشامل لها، والتركيز على تحديد المفاهيم الأصولية، وعلى الجوانب التطبيقية المفيدة عمليا ونظريا منها، وذلك بمنهج متوسط لا تطوير فيه ولا ايجاز مخلاً بالمطلوب. لاسيما وأنعلم أصول الفقه هو الضابط الدقيق لأصول الاجتهاد، والعمدة في فهم الشريعة، والحجة في سلامة التفكير والتعرف على الأحكام، سواء المنصوص عليها أم الناجمة عن الاجتهاد لمعرفة الأحكام المستجدة والقضايا المعاصرة.
التربية بضرب الأمثال – عبد الرحمن النحلاوي
يعرض رؤية تربوية لأسلوب القرآن في عرض الأمثال وللتأثر التربوي العقلي والوجداني والسلوكي الحاصل بها، مع بيان سبق التربية المعاصرة، وذلك في محاولة للجمع بين الأصالة والرصانة المنهجية والإبداع، وتربية السلوك والوجدان، فهو يعرف المثل القرآني يحلله تربوياً ثم يصنعه ويبين أهدافه، ويحلله نفسياً ويبين آثاره التربوية.
همسة في أذن شاب – حسان شمسي باشا
همسة في أذن فتاة – حسان شمسي باشا
الإباضية مدرسة إسلامية بعيدة عن الخوارج – علي محمد محمد الصلابي
دراسة شاملة، ومفصلة، وتحليلية، مدللة بالأدلة عن "الإباضية". الإباضية حركة دينية فكرية، ومدرسة مذهبية إسلامية معتدلة، أقرب المذاهب إلى أهل السنة، يتفقون معهم في أصول الفقه، ومصادر التشريع، والسلوك، وحب الصحابة وتقديرهم، وتحريم ذمهم وشتمهم وخصوصا الخلفاء الأربعة، وتحريم دماء وأموال المسلمين. ألصق الأمويون بهم تهمة إنتسابهم للخوارج، عندما عارضوهم في إستلاب الحكم وسياستهم بالجور والظلم مع الناس، وتبعهم في هذه التهمة مجموعة من الكتاب والمؤرخين - دون تثبت - ظلما وزورا - مع أنهم أعلنوا براء تهم من ذلك مرارا.